بقلم الاعلامية منى شلبى / الحج الذكي.. تسهيلات لضيوف الرحمن في ظل التطور الرقمي

 الحج الذكي.. تسهيلات لضيوف الرحمن في ظل التطور الرقمي 

لاشك أن التطور الرقمي أثر وغير الكثير في نمط حياتنا اليومية وأصبح جزء لا يتجزء منها، بل ألزمنا على ضرورة استخدامه لنتأقلم مع واقع حياة جديدة ، فنحن نتحدث الآن عن زمن إلكتروني وعن جيل فلنسمه الجيل الإلكتروني، ومن مظاهر هذا التأثير ما لمسناه في تطبيق عملي للكثير من البرامج الذكية التي يتم استخدامها خدمة لموسم الحج ، فلم يعد أداء مناسك الحج بالتعقيد والصعوبة التي كان عليها منذ عقود مضت قبل ثورة التطور التكنولوجي والتحول الرقمي، بل يتم الآن استخدام شتى التطبيقات التي تساهم بشكل كبير في مساعدة الحجاج وإرشادهم
كي يتمكنوا من أداء نسكهم على أحسن حال.

الاعلاميات العربيات رمز للاصرار والمثابرة _بقلم امال إدريس

عزيزتي الإعلامية العربية

من تونس الخضراء تحية تفوح بعبق الياسمين، من هذه الأرض الطيبة التي أنجبت  

روادا ناصروا حقوق المرأة ووقفوا في وجه قوى الرجعية أمثال الطاهر الحداد الذي  

خط الفقرات الأخيرة من  كتابه "إمرأتنا بين الشريعة والمجتمع"، و لم يدرك هو  

نفسه ما سيثيره من جدل عندما ينتشر بين الناس؛ داعيًا فيه إلى تحرير المرأة من  

أصفاد التقاليد البالية التي سجنتها قرونًا طويلة، بين مطرقة الجمود في فهم  

النصوص وسندان المجتمع، و من سيطرة القراءات الخاطئة نصوص الشريعة وأحكام الدين إلى شاعر الخضراء الراحل السغير أولد احمد صاحب  هذه الأبيات الراقية : " وصفت وصفت فلم يبق وصف كتبت كتبت فلم يبقى حرف اقول اذن باختصار وامضي نساء بلادي نساء ونصف "ا

من هنا إسمحي لي زميلتي أن

  أقول لك ربما لن نجد طريقا مفروشا بالورود، قد يكون مشوارنا محفوفا  

بالتحدّيات ولكننا اخترنا أن مهنة المتاعب عن قناعة وقررنا أن نكون صوتا صادحا  

بالحق متسلحات بأخلاقيات المهنة الصحفية التي تدعونا للتحلي بالحياد  والمصداقية والموضوعية.

سنواصل دربنا وستسلك الإعلاميات العربيات من الأجيال القادمة نفس النهج سيحملن  

المشعل وسيكنّ في صدارة المشهد الإعلامي العالمي لأنهن متقدات ذكاء وطموحات  إلى نيل العلى

بقلم الإعلامية امال إدريس 

ثقة المرأة بنفسها _ بقلم مريم ورياشى

ثقة المرأة بنفسها

ثقة حواء واعتزازها بنفسها مبدأ لايمكن المساومة او حتى المناقشة فيه إذ يعتبر السر والعامل المباشر وراء نجاحها. لذلك على كل إمرأة في هذا الوجود أن تأمن بنفسها ،بجمالها،بأنوثتها،بأهميتها وتأثيرها الرهيب في هذا الكون الذي ميزها الله فيه عن سائر المخلوقات كيف لا وقد جعلها من تحمل الروح بأحشائها وارتبطت عظمة الرجل بها وهذا يكفيك عزيزتي ان تشعري وكانك ماسة نادرة لم يخلق الله بعدها مثيل واصدقيني القول انك بذلك ستصبحين اعظم في نظر كل من حولك وستزدادين نجاحا وقوة للأن المراة الواثقة من نفسها نجدها ناجحة في حياتها لامحال بطموحها وآمالها وأحلامها التي تدفعها ان تعطي افضل مالديها لا لشيئ سوى انا آمنت بنفسها وعرفت قيمتها وفرضت نفسها على بني جنسها اقتنعت انها تلك المعجزة التي لايمكن ان تتكر في العمر مرتين.

بقلم الإعلامية : مريم ورياشي